Helping The others Realize The Advantages Of التنمر المدرسي

Helping The others Realize The Advantages Of التنمر المدرسي

Blog Article

إقرأ أيضاً: التنمّر وأشهر الشخصيات العالميّة التي عانت منه

ماهو التنمر؟ التنمّر هو عبارة عن سلوك عدواني مُتكرّر يهدف للإضرار بشخص آخر بشكلٍ مُتعمّد، إن كان هذا العدوان جسدي أو نفسي، ويتميّز التنمّر بتصرّف فردي بطرق معينة من أجل اكتساب السلطة على حساب شخص آخر، ويمكن أن تتضمّن التصرفات التي تعد تنمّرًا التنابز بالألقاب، أو الإساءات اللفظية أو المكتوبة، أو الاستبعاد من النشاطات، أو من المناسبات الاجتماعية، أو الإساءة الجسدية، أو الإكراه.

يتمثل التنمر اللفظي في سخرية المتنمر من الآخرين من خلال استفزازهم، وتسميتهم بأسماء وألقاب سيئة، والتطاول عليهم بالشتم، وإخفاتهم بالتهديد اللفظي، ويُذكر أنّ ذلك له أثر كبير على الأطفال، حيث يمكن أن يترك أثراً عميقاً، وآثاراً على الصحة العقلية.[١]

غير أن الأطفال الذين شكلوا أطرافا لتحرش من هذا النوع، سواء كانوا مرتكبيه أو ضحاياه، لم يبد أنهم يدركون مدى خطورة تلك الوقائع، ربما لأن المعلمين لا يتدخلون لمنع حدوثها أو تفاقمها.

كره الطفل للمدرسة وابتكار حجج ومبررات للتهرب من الذهاب إلى المدرسة أو المشاركة في الأنشطة اللاصفية.

استخدام التأديب الفعال غير الجسدي (مثل: فقدان الامتيازات) عندما يحتاج الطفل إلى الانضباط.

منتدى الطبي ماما شاركي تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات

غياب الوعي الديني والأخلاقي، وعدم الإلتزام بالقواعد الدينيّة المفروضة، مما يدفع بالشباب إلى عدم مراعاة مشاعر الآخرين والاستهزاء بهم.

عدم رغبة الطفل بالمشاركة بالأنشطة التي كان تعرّف على المزيد يحب المشاركة فيها فيما مضى.

التحرش الجنسي: يعتبر التحرش الجنسي لفظياً أو جسدياً أو بالإيحاءات والإيماءات أحد أنواع التنمُّر، إضافة إلى كون التحرش الجنسي بجميع أشكاله ودرجاته جريمة يحاسب عليها القانون.

وهو التنمّر الذي يتضمّن الضرب، الدفع، شد الشعر، الطعن، الصفع، العض، الخدش، وكل الأفعال التي تدل على الأعتداء الجسدي المباشر الذي يقوم بهِ شخص تجاه شخص الآخر.

عدم تشجيعه على المقاومة، والاقتراح عليه بالابتعاد عن المتنمر لتجنبه وعدم إعطائه الأهمية.

التنمر المدرسي هو حالة يتصرف فيها طالب أو مجموعة من الطلاب بعدوانية وعنف جسدي أو لفظي تجاه طالب آخر، إليك أسباب التنمر المدرسي، وعلاماته، وطرق مواجهته وعلاجه.

وقالت أودري أزولاي، المديرة العامة لليونسكو: "الهجمات الأخيرة على المدارس في أفغانستان وبوركينا فاسو والكاميرون وباكستان واغتيال الأستاذ صامويل باتي في فرنسا، تؤكد للأسف على أهمية مسألة حماية مدارسنا من جميع أشكال العنف".